تدقيق تشغيلي: تدقيق يفحص إذا كانت الأعمال التشغيلية الرئيسية ضمن المؤسسة فعالة في تحقيق أهدافها وأنها تعمل بكفاءة واقتصادية.
بعد تأسيس الشركة، يجب عقد اجتماع لمجلس الإدارة لتحديد السياسات والإجراءات الداخلية للشركة.
تساعد على تعزيز الشفافية والمساءلة في الشركات الناشئة.
بعد التأسيس، يتعين على الشركة العائلية الالتزام بالقوانين والأنظمة السعودية المتعلقة بالشركات والعمل وحقوق المساهمين والمسؤولية التجارية.
إضافة للعوامل الثلاثة السابقة يمكن استعراض بعض العوامل الأخرى التي ساهمت في تطور التدقيق الداخلي والتي يمكن تلخيصها في:
تذكر أن كل شركة عائلية فريدة ونجاحها يعتمد على كيفية مواءمة هذه العوامل مع التحديات الخاصة التي تواجهها.
تحليل الأداء: استخدام الاستشارات الخارجية لتحليل الأداء يمكن أن يساعد في تحديد المجالات التي تحتاج إلى تحسين.
اقرأ أيضاً عن تصفية الشركات والإجراءات القانونية المرتبطة بها في تحليلنا الشامل المتاح على موقع مكتب محاماة إياد رضا.
مر التدقيق الداخلي بعمليات تطور دراماتيكية متلاحقة أدت بدرجة أساسية إلى توسيع نطاقه بشكل سمح له بالمشاركة بشكل أكبر في خدمة المنشأة التي يعمل بها.
ضمان الاستمرارية: تساعد الحوكمة في وضع آليات تضمن استمرارية الشركة عبر الأجيال، مع الحفاظ على القيم العائلية.
اجتماعات دورية للمساهمين: تنظيم اجتماعات دورية مع المساهمين لمناقشة الأداء مكتب دراسات الجدوى وتبادل الآراء يمكن أن يسهم في تحسين العلاقات بين أفراد العائلة والمستثمرين.
تحسين الكفاءة التشغيلية: من خلال وضع هياكل إدارية فعالة، يمكن للشركة تحسين كفاءتها التشغيلية وتقليل المخاطر.
تواجه الشركات الناشئة ضغوطًا لتنمية أعمالها بسرعة، مما قد يؤدي إلى التغاضي عن تطبيق الحوكمة الرشيدة.
تعزيز القدرة التنافسية: الشركات التي تطبق حوكمة جيدة تكون أكثر قدرة على المنافسة في الأسواق المحلية والدولية.